«كداب وممكن يقتلني».. جدة الطفل محمود تفجر مفاجآت نارية تقلب الموازين

فجرت جدة الطفل الباكي محمود، والذي أحدث ضجة واسعة الساعات الماضية، بعد ظهوره إعلاميا، مفاجآت نارية بشأن التصريحات التي قالها عن والدته وأسرته.

وقالت جدة محمود، إنها تبكي منذ إذاعة الحلقة؛ بسبب إدعاءات وتهكم المواطنين عليهم، بعد الكذب الذي عرضه حفيدها على شاشة التليفزيون.

«كداب وممكن يقتلني».. جدة الطفل محمود تفجر مفاجآت نارية تقلب الموازين

واتهمت الجدة الطفل، بالكذب ومحاولة قتلها هي ووالدته بالسكين، مؤكدة أنها كانت تعامله أفضل معاملة؛ لأنه يتيم، وكانت توفر له متطلباته على قدر المستطاع، وحسب ظروفها المعيشية.

وأضافت الجدة ، أن زوج والدة الطفل الباكي، طلب من الأم أن تحضر محمود للعيش معهم، ويكون مثل ابنه، وبعد جلوسه؛ تسبب في مشاكل كبيرة لهما، رغم توفير جميع طلباته.

وفي وقت سابق، قال الإعلامي عمرو الليثي، إن الطفل عمره لم يتخط الـ14 عاما، توفى والده، ورفضته أمه بعدما تزوجت، ليعيش مع عمه، والذى أصبح غير قادر على رعايته أو تحمل مسؤوليته بعد إصابته بمرض السرطان، ليصبح الطفل بلا مأوى.

من جانبه  قال الطفل “محمود”،: “استمريت فى التعليم حتى الصف الأول الإعدادى، وبعد أن ذهبت للعيش مع والدتى، خرجت من المدرسة، وقبل أن تتزوج أمى، عمى سألها إذا كانت ترغب أن أعيش معها لكن زوجها حلف يمين طلاق ألا أعيش معهما”.

وأضاف: “عمي وبعد كده وداني عن خالتي راحت رمياني تحت الكوبري وشيوخ البلد خدوني عشان يودوني لستي وخلاني وهما قالولهم لا”.

وتابع: ” رمونى فى الشارع وفضلت عايش فى الشارع لمدة شهرين، لا أريد أن أعيش فى أى منزل من منازل أقاربى، حتى منزل عمى، فكرت أكثر من مرة أن أقتل نفسى”.

اقرأ ايضا:

«أمي طردتني عشان تتجوز».. حكاية الطفل محمود التي أشعلت السوشيال ميديا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى