فضيحة مدوية.. زوج الناشطة السعودية رهف القنون يعلن أن ابنتهما ليست من صلبه بعد إجراء التحليل

في مفاجأة من العيار الثقيل وفضيحة كبرى أعلن زوج الناشطة السعودية المثيرة للجدل رهف القنون أن ابنتهما ريتا ليست ابنته بعد إجراء تحليل دي إن إيه.

وقال الكونغولي لوفولو راندي، زوج الشابة السعودية رهف القنون إن فحص الحمض النووي  أظهر أن ابنتهما ريتا، ليست من صلبه.

وأضاف دائما ما رغبت بعمل فحص الـ DNA لكنني احببت ابنتي كثيرا، كنت خائف انني سأخسرها ولكن أمها كررت أنها لا تريد ابنتها والآن افهم لماذا لا تريدها.

وتابع: كانت تعلم أن الفحص سيخبرني أن ريتا ليست ابنتي وانني سأتركها لهذا السبب لم تريد مني أن اجري الفحص، وبعدما أنهيت علاقتي معها بسبب كذبها ارادت مني أن ارعى ريتا بينما تذهب للحفلات وتنام مع رجال آخرين كعادتها.

وأضاف: كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص ففعلت ذلك ووجدت أنها ليست ابنتي.

وأوضح: ارسلت لرهف وأخبرتها عن الفحص فقالت إنها سعيدة انني لست الوالد وان ريتا ستكون بحال افضل مع أب آخر غيري.

تفاعل المتابعون بشكل كبير مع زوج رهف مستنكرين تصرفاتها التي تجاوزت كل الخطوط وفق قولهم، كما تداولت عدة حسابات هذا الخبر مؤكدين رفضهم لمثل هذه التصرفات غير الأخلاقية.

الشرطة الكندية، تدخلت في مطلع يونيو الماضي، مع تصاعد الخلاف بين رهف القنون وزوجها الكونغولي الذي أبلغ السلطات بشأن اختفاء ابنته على يد والدتها رهف.

وكانت رهف قد أعلنت، في الخامس من يونيو الماضي، أنها تركت ابنتها مع والدتها واتجهت في سفر خاص بها لأيام، بينما ظهر زوجها الكونغولي لوفولو راندي في مقطع فيديو، يعلن فيه فرارها وترك رضيعتها من أجل وضعها في ملجأ.

في الوقت الذي قالت فيه بعدها إنها عادت إلى المنزل كان زوجها في بث مباشر على إنستجرام يقول، إن رهف هربت بطفلتهما بعد أن طلبت الخروج معها في نزهة قصيرة.

وظهرت الشرطة في البث المباشر، حيث بدا أن الزوج تقدم بشكوى رسمية ضد رهف، وهو ما يشير إلى أن الزوجين مقبلان على خلافات عاصفة بشأن حضانة الطفلة.

ولم يتضح حينئذ، إلى أين ستتجه خلافات الزوجين، ومن سيكون له الحق بحضانة الطفلة.

لكن  راندي، توعد رهف القنون، بأنه لن یترك طفلته وسيقاتل لیحصل على الحضانة مھما كلفه الأمر من مال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى