يبدو أن التنافس بين فنانات مصر مؤخرا تحول من الأعمال الفنية، إلى صاحبة أفضل مؤخرة، وذلك بعد التصريحات المثيرة من الفنانة رانيا يوسف، حول ظهورها بفستان خادش للحياء.

لم تكن رانيا يوسف أول ممثلة مصرية تتحدث عن “المؤخرة”، فسبقها فنانات عدة، منهن سما المصري، وسمية الخشاب، إضافة إلى الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، لتحلق بهن حديثا الفنانة ميرهان حسين.

ميرهان حسين قالت خلال استضافتها في برنامج “ليلة الخميس” الذي تقدمه ياسمين عز ويعرض على قناة mbc مصر، إنها لا تنزعج من تشبيهها بأي شخص، مشيرة إلى أنها تشعر بالفخر.

كان هذا الرد من ميرهان حسين بعد تشبيهها بكيم كاردشيان، والذي قالت عنه إنه لا يضايقها أو يزعجها، مضيفة “بس أنا طبيعي”.

على جانب آخر، كانت ميرهان حسين شوقت جمهورها لأغنية جديدة تتعاون فيها مع الملحن محمد رحيم، لكن لم تكشف عن تفاصيلها.

يذكر أن آخر أعمال ميرهان حسين كان مسلسل “ختم النمر” بطولة أحمد صلاح حسني ونسرين طافش، إسلام جمال، تامر ‏شلتوت، ‏عفاف شعيب، ومن إنتاج “سينرجي”، وتأليف محمد عبد المعطي، وإخراج أحمد سمير فرج‎.

سبقتها الفنانة المصرية سمية الخشاب، والتي أثارت الجدل في طلة حديثة لها، في فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والتي ظهرت فيه بإطلالة فاضحة، مرتدية فستانا شفافا باللون الأسود كشف مفاتنها.

وما لفت انتباه النشطاء أكثر هو ظهور سمية بنفس الفستان الذي أطلت بها الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي قبل ذلك، حيث رأى البعض أنها وضعت نفسها في مقارنة معها منتقدين سباق الفنانات في التعري والسفالة لجذب الأنظار.

ولم تكن الفنانة سمية الخشاب، هي الأولى التي تظهر بهذا التصميم، وسبقتها الفنانة هيفاء وهبي خلال ظهورها في إحدى جلسات التصوير أيضا بنفس الجمبسوت ولا يوجد أي اختلاف بين التصميمين.