ابن صلاح قابيل يحسم الجدل بشأن دفن والده حيًا.. ويفجر مفاجأة مدوية

بعد 28 عامًا من وفاته..

أكثر من 28 عامًا مرت على وفاة الفنان الكبير صلاح قابيل، والذي رحل عن عالمنا في 3 ديسمبر 1992، عن عمر يُناهر الـ 61 عامًا

وبالرغم من مرور أكثر من 28 عامًا على وفاة الفنان صلاح قابيل، إلا أن هناك قصة تداولها الجمهور بشكل كبير على مواقع التواصل وبين جمهوره، ألا وهي قصة دفنه حيًا.

لحظة سقوط ملابس صافيناز على البحر.. والجمهور يرد: «شفنا كل حاجة»

سلمى الشيمي تثير الجدل بـ «فوتوسيشن» جديد.. والجمهور يطالب بمحاكمتها (شاهد)

 

وبحسب تلك الشائعة، فقد أشارت إلى أن الفنان الراحل صلاح قابيل تم دفنه حيا بعد إصابته بغيبوبة سكر، أو عودته من الموت وأنه طرق على باب المقبرة بعد دفنه بعدما فاق من الغيبوبة وعثر عليه على درجات السلم ميتا بعد محاولته الخروج من القبر.

الأكثر غرابة من ذلك أن بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي ذكروا أن أشخاصا سمعوا أصوات استغاثته بعد دفنه وبعد فتح المقبرة عثر عليه ميتا على بابها.

وردًا على تلك الشائعات، قال عمرو صلاح قابيل، نجل الفنان الراحل صلاح قابيل: «الحمد لله طوال حياة والدي لم تصدر عنه أي شائعة، وأكثر الشائعات انتشرت بعد وفاته وأهمها شائعة دفنه حيا بعد إصابته بغيبوبة سكر».

وفجر عمرو صلاح قابيل مفاجأة مدوية عن شائعة وفاته، حيث قال: «والدي لم يكن مريضا بالسكر من الأساس أو بأي مرض مزمن كما أشيع عنه، ولكن ما حدث أنه في يوم 1 ديسمبر عام 1992».

وتابع نجل الفنان الراحل: «كان موافقا يوم ثلاثاء أفطر أبى معنا، ثم سلم علينا ونزل للتصوير، وبعد ساعات عاد للبيت متعبا يشكو من ازدياد آلام الصداع الذى كان يعانى منه قبلها بأيام».

واختتم عمرو صلاح قابيل: «ارتفع ضغط والدي، ثم سقط وتم نقله للمستشفى فى حالة حرجة، حيث أصيب بنزيف شديد فى المخ أدى إلى غيبوبة كاملة، وكان ذلك هو سبب الوفاة».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى